من يتدارك امره لينتشله من خطورة الموضوع
الورد الذي كان ينشر عبقه توقف عن نثر العبير
جفّ من قسوة المشاعر وعطره لا لن يضوع
تحيطنا الالام والاحزان والقلب يئنّ موجوع.
تُغرقنا في النهار دمائهم وفي الليل تغرقنا الدموع
يحترق من حولنا الربيع فنصلي لربنا وللمسيح يسوع.
ان يهديهم ويخلص نفوسهم من الشر ومن المخاطر
ومن رصاص تكاثر حتى اهلكنا والصدر بلا دروع.
صراع بين القلوب ونيران الارض تزلزل هبوط وطلوع
والايام تخبئ المجهول ومنازلنا ترتجف من كثرة الصدوع...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق