ستي فاطمة ،،،
الحقيقة ست الكل وأنا أولهم
بكل الصراحة و كل الجد
من يوم الرب م انعم عليي بصداقتك
و أنا ب أعتبر صفحتك هي كعبتي
التي يطيب لي دوما التطواف حولها
ويشوقني التشوط بين صفاها و مروتها
سبعين شوطاً لا سبعةً فقط ،،،
هذا عن صفحتك ،،،
اما عن شخصيتك
فصدقيني ام علي لو كان بحرا النيل
و الفرات مداداً لكلمات إعجابي
لنفد البحران قبل أن تنفد كلمات إعجابي
بشخصك المبجل و ب سمتك الوقور
حتى ولوجئنا ب ابحر الدنيا معهما مددا،.
أما عن درتك المنثوره هذه
فهي عندي منذ زمن بعيد منشوره
و منيره بصفحتي منذ شرفتيني
بوضع اسمي مع من اخترتيهم معك
و لعل سبب تأخر مشاركتي بها
انني كنت ( و لا زلت) مو لاقي تعليق
مناسب ارفقه معها ،،،
ف اكتفيت بنشرها مرفقا معها صوره
علم لبناننا الحبيب
واثقا ان الكل سيردد و هو يقرأها
الشدو الفيروزي الملائكي القادم من
السماء
ب احبك يا لبنان
احبك يا وطني
فاطمتنا
حورائنا
مبا رررررررررر كين ،
،
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
سأعتبر كلامه هذا وساماً أتقلده واباهي به صدر الصفحات لانه صادر من روح شامخة وقلب أبيّ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق