فنجان القهوة صحاني
كي أكتب شيئا
وجداني
لكن ّشًوقي أوصلني
للقدس وهيج
تحناني
فبكيت وقلبي يلوعه
بُعدٌ قد أدمى
شرياني
يا قدس لمن أشكي
قدرا قد جاوز
هذياني !!!
أبوابك عني موصدة
للغاصب تشرع
والجاني
ملعونة مساعي جلدتنا
إذ باعت وطني
وعنواني
الناي دعاني يا قدس
كي أعزف فيه
أحزاني
فعظيم الأجر تقبلنا
ونعينا العُربِ
أوطاني
.......................
بقلمي أسعد القصراوي
السبت الموافق ٤ / ٨ / ٢٠١٨
الساعة الثانية بعد منتصف الليل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق