في متاهات التحدي
والإرادة
جئت أكتب ما ضاع
منِّي
حين كان الشعر مفتاح
السعادة
حين كان الشعر شعرا
لا تمنّي
بل مخاض يُجنى في
عسرِ الولادة
إعذروني إذا ما جنّ
جنّي
فجنوني قد لا يحتاج
شهادة
فأنا مثل غيري قاصر
لكنني
لا لن أنحني لأصحاب
السيادة
كلمة الحق إذا ما خاب
ظني
تبقى نبضي دون نقص
أو زيادة
بئس من تغريه نفسه
في تجني
وهو صفر في حسابات
الريادة
..........................
بقلمي أسعد القصراوي
الثلاثاء الموافق ٧ / ٨ / ٢٠١٨
الساعة الواحدة بعد منتصف الليل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق