يحدثونني عنك دائما
بحسن نيه بسوء نية
ربما حقد حسد المهم
أشتاقك وهم
يسردوا لي قصص
ماانزل الله بها
من سلطان
لكنني اصدقها
لانها عنك
استذكر أيامنا
وأحن اليك
وأشم عطرك
بذاكرتي
فأحبك أكثر
وعيوني تفضحني
فتجلب انتباههم
وفورا يسألونني واصمت
أنا وقلبي وعقلي
وليلي وجدران بيتي حتى
سأفتقدك وأغار عليك
حين أعلم انك كتبت
شعرا وقصه
وقصيدة ليست لي
ولم تذكري فيها
ولاحرف من اسمي حتى
ومع ذلك لازلت ابحث عنك ... وسأفتقدك
علي الوزان /////
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق