أعشق سؤالك الدائم عني... سؤالك يعني لي الكثير... فكم من المرات عندما كنت تتأخر بالسؤال... وكان قلبي ينشغل ويسألني ألف سؤال... وانا من طبعي أهديء من روعه... واقول له ربما كثرة الأشغال... وكان هو يلح ويلح بالسؤال متى يجيء من له بالقلب كل الحب والدلال... وكنت دائماً أجيبه سيأتي أصبر فالصبر من شيم الأقوياء.... لذلك تجدني عاشقة للانتظار... لك بالذات... أنتظر وصولك... سماع صوتك... الاطمئنان عليك... حبيبي يا غالي كم أنا عاشقة لك... هذه رسالة أرسلها لك عبر الأثير حتى تصل لك بالوقت المناسب.... أحبك جداً.........
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق