السبت، 1 سبتمبر 2018

● في هجير الوجد ●بقلم...سالم عبدالله محمد قطبي


● في هجير الوجد ●
في هجير الوجد كنا 
نتساقى خمر السراب 
ما كنا ندري الحب 
يجري كما ..السحاب 
لكن اكتفينا لما كان 
الفراق أن لا ....إياب 
ياليتني ما عرفت تلك 
الدروب و تلك الصعاب 
كنت لما اناجي طيفك
كمن تاه ومن ثم...آب 
بدروب العاشقين تهت 
وما وجدت المستجاب 
منك يا القمره المضيئة 
بكل انحاء.... الرحاب 
إلا مجال قلبي المتيم 
ظل في حال الارتياب 
من شكك وظنك حتى 
خلت أني من.. الذئاب 
هلا رحمتي قلبا إن 
سألته ابدا. .،،،أجاب 
انت نبضه وما الخياة
من دون نبض.. مجاب
.
● ود قطبي ● 2018 / 9 / 1

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق