.عَلى مَرمى نَظرَةٍ ....
..وَبَينَ رابِيَتَينِ ..لَهَثَ ظِلَّي ..
...لاحَت بَيارِقُ مَواسِمِكِ ....وَقَلبي كَنارِ النَّمرودِ ..يَتَّقِد ...
...إستَلِّي أضلُعي مِن حَناياي ...كَريشِ يَمامَةٍ ..في عَصرِ النَّزَق....
...دَعيني أنبُتُ مِن الكُحلِ ...سُلطانَ سُهادٍ.. وَأُسطونَ لَيلٍ ناسِكٍ ...يُنازِعُهُ مُجونُ مَملَكَة المَرمَرِ وَالعِطر ...
...أنا في باطن واديكِ ...جُندِيٌ أعزَلٌ ....أستَصرِخُ مُقَلَ الرِّيحِ وَتَمائِمَ النُّذورِ....
.. .وَكُلُّ سِهامي هَوَت في ظاهِرِ طَيشٍ .. أَخيَلٍ ..أَعجَف....
....أذوي عِندَ أعلى الغَرَقِ ..
...وَيَرتَشِفُني عَصفُ الشِّفاه ...
...وَدُعائي ::::::
(كوني إشتعالي ؟؟؟؟....وَصَهيلُ حِصاني .... برداً ......في عَينَيكِ...)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق