إياكم والأنخداع ...
***************
ربما في لحظة من لحظات ضعفنا أو عندما تخذلنا الظروف .. لا نجد سوى إنسان غريب عنا يجاهد ليكون سندا لنا ويجعل منا روحا قويا تقاوم ظروفنا .. وبينما من كان قريب منا أو يدعي القرب للروح والقلب ينظر إلينا من بعيد نظرة أزدراء أو عدم أكتراث أو تشفي وكأنه لم يعرفنا في يوم ما .. فعلينا عدم الأنخداع أو الأنجرار خلف من يدعي بالكلام المعسول قربه الكبير منا ..
بقلمي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق